(¯`•._.• { ملتقى الفؤاد الاسلامى } •._.•´¯)
زائرنا العزيز هذه رساله توفيد بانك غير مسجل لدينا بادر بالتسجيل لتستفيد بكافه خدمات المنتدى
(¯`•._.• { ملتقى الفؤاد الاسلامى } •._.•´¯)
زائرنا العزيز هذه رساله توفيد بانك غير مسجل لدينا بادر بالتسجيل لتستفيد بكافه خدمات المنتدى
(¯`•._.• { ملتقى الفؤاد الاسلامى } •._.•´¯)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

(¯`•._.• { ملتقى الفؤاد الاسلامى } •._.•´¯)

اسلامــى ثقافى خدمى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
مـديــــرعــام المنتــدى
مـديــــرعــام المنتــدى
المدير العام


ذكر
عدد المساهمات : 1368
تاريخ التسجيل : 26/03/2008
العمر : 43
الجنسيه : Egypt
العمل او الوظيفه : Egyptian Intelligence Service
النقاط : 201496
دعاء المنتدى : دعاء المنتدى

وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Empty
مُساهمةموضوع: وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق   وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Icon_minitimeالإثنين 16 مارس 2009, 1:20 am

لالاا



وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Sahm2007_makalat_s_003-2

المقال التالي للاستاذ مختار نوح المحامي

(هو كان وزير للدفاع ونائب لرئيس الوزراء ثم عمل كمساعد لرئيس الجمهورية وبعد أن أعطى الناس لأنفسهم حق أن يتخيلوه كرئيس للجمهورية ... أو أن ينظروا إليه كما ينظرون إلى المنقذ الذي ينتقل بهم من عالم الأحلام إلى عالم الحقيقة فأطلقت قلمي لأسدد حق الوفاء له... ولأني أولى من الناس جميعاً في الكتابة عنه فقد قهرت الامتناع داخلي وعرضت هذه الحقائق دون أن أطلب منه إذناً فالحق في هذا الأمر هو حق الناس في أن يعلموا عن هذا الرجل وجهه الإنساني وحقهم أيضاً في أن يتعايشوا معه حق التعايش .

وإذا كان الاسم العائلي " ثروت " فإن الاسم الحقيقي هو محمد عبد الحليم أبو غزالة وقد حصل الشاب " محمد " على " التوجيهية " من مدرسة دمنهور الثانوية وقدم أوراقه إلى الكلية الحربية وتلاحظ عليه النبوغ منذ اللحظة الأولى ... وبالرغم من أن الطالب " محمد " كان هو الأصغر بين أبناء دفعته في الكلية الحربية إلا أنه كان الأول على هذه الدفعة ... وتشهد أحداث شبابه بانفتاح فكري واضح ظهر في متابعته للفنون والآداب والقصص ... إلا أنك قد تلاحظ حبه للقراءة والإطلاع بصفه خاصة منذ اللحظات الأولى في أيام حياته .

ونطوى صفحة البداية لنبدأ مع الضابط الشاب وليبدأ مسرح الأحداث مع الرجل انطلاقاً من شارع المهدي – والمنزل رقم 13 بحلميه الزيتون حيث المكان الذي سكن فيه المشير " أبو غزالة " منذ أن كان ضابطاً صغيراً ... وشارع المهدي هو شارع صغير خلف مسجد الشيخ بخيت بميدان حلميه الزيتون بنى فيه الضابط الشاب " ثروت " منزلاً من ثلاثة طوابق سكن في الأخير منها ولم يأنف من تلك الحارة الضيقة والتي لا يزيد عرضها عن أربعة أمتار حتى بعد أن وصل إلى رتبة اللواء ... وربما كان أهل الحي يتحدثون فخراً عن " سيادة اللواء " طوال عشرتهم معه إلا أنه لم يجد في نفسه ما يستحق الفخر ... ففي التواضع يكمن مفتاح شخصية هذا الرجل الأسطوري الذي يصاحب سائق سيارته ويصادق البسطاء ويلعب كرة القدم مع جنود معسكره .

إنك إذا دخلت إلى مدرسة المدفعية مثلاً في منطقة الماظة وقت أن كان اللواء " محمد عبد الحليم أبو غزالة " رئيساً لأركان المدفعية فإنك تجد نفسك بين يدي جيش شديد البأس عظيم النظام وتجد أيضاً وفي ذات الوقت ساعات للترفيه يزدحم فيها ملعب كرة القدم ويضيق بالجمهور ... وإذ يتصايح اللاعبون وهم من الجنود فيما بينهم " العب يا فندم " " باصي يا فندم " فثق أن بينهم ومعهم يلعب رئيس أركان سلاح المدفعية المصرية ...وهي صورة تشرح لك طبيعة قائد يملك مقومات خاصة وكم يمنح التواضع للناس من درجات المهم أن المباراة تستمر حتى نهايتها ويا لحسن الحظ لو أحرز سيادة اللواء " محمد عبد الحليم أبو غزالة " هدفاً ... وأقصد حظ الجنود طبعاً .

وهذه الأحداث يرويها لنا الطفل الصغير الذي مات والده وهو لم يصل إلى العاشرة من عمره بعد ... وحين يموت الأب يصاب أصحابه جميعاً بفقدان الذاكرة ... ففي زمن عز فيه الوفاء قل أن يتذكرك الواحد منهم حتى إن قابلك فلا تملك إلا أن تذكره بنفسك فتجد منه وبدلاً من أن يتذكرك تجده وقد تذكر موعداً قد حان وقته المهم أنك لا تسمع إلا وقع الخطوات وهي ترحل بعيداً عنك في سرعة البرق ولكن " ثروت " لم يكن من هذا الطراز ... بل كان من النماذج التي ساقها لنا التاريخ عنواناً للوفاء فقد كان وفياً إلى صداقته وقرابته إلى حد الملازمة والمتابعة والاهتمام ... وقد كان قريباً لوالد الطفل الصغير وصديقاً له في آن واحد ومن هنا دارت معه العديد من الأحداث والمواقف التي كشفت عن رجل قل أن يتكرر في هذا الزمان .

وكلما زادت النجوم على كتف الضابط الصغير كلما ازداد تواضعه وكلما افتخر به الابن اليتيم أمام أقرانه في المدرسة " إنه خالي ثروت " مع أنه لم يكن " خاله ولا يحزنون " إلا أنه ومن فرط الحنان فقد وصل " ثروت " إلى ما هو أعلى من صلات القربى .

وكانت مباريات النادي الأهلي هي الوليمة التي يجتمع عندها الأحباب ويدعى لها الأقارب والأصحاب وبالطبع فإن الأطفال لا تنسى ولا تضيع في غمره الزحام بل إنهم غالباً ما يتقدمون في وليمة " عمو ثروت " ولهم كل الاهتمام وبينهم ذلك الطفل الصغير وينفعل الحاضرون بالتشجيع والهتاف والانتقاد أيضاً وهم يشاهدون المباراة في التليفزيون أما " عمو ثروت " فقد كان أشد الناس انفعالاً إلا أنه إذا أراد أن ينتقد لاعباً فإن أعلى الألفاظ عنده هو أن يقول " ريعو النهاردة وحش " وقد كان الزمن وقتئذ زمن ريعو والسايس والفناجيلي والشيخ طه .

وبهذه المناسبة فإن المشير أبو غزالة يحب النكات ويفهم المزاح الراقي – وكان أن فاز الأهلي على الزمالك في الستينيات بثلاثة أهداف نظيفة فأرسل تلغرافاً يسوق فيه التعازي إلى زوج أخته رحمه الله إذ كان من مشجعي الزمالك وإذ يقرأ عباراته فيجدها لا تزيد عن " تعازينا في الثلاثي المرح " .

واليقين في الأمر أن هذه الرقة لم يكن يخص بها أحداً دون أحد ... بل قد يصل بك العجب مداه إذ تجده رقيقاً حتى مع قاتل ابنه ... فيوم أن مات ولده هشام رحمه الله في ميدان حلميه الزيتون اثر حادث اليم ارتكبه سائق يعمل في هيئة النقل العام وربما كان ذلك في أوائل الستينات ... لم يمنعه الألم أو الأسى من أن يصافح السائق القاتل في سرادق العزاء بل إنه لم يوجه إلي السائق حتى كلمة عتاب ... ولم تكن لديه رغبة في الانتقام أو ضغينة يحملها وبالتالي فلم يتكلف عناء مقاومة حقد أو مرارة كتمان غلٍِ يحمله وحتى باب الذكريات بشأن فقيده فلم يفتحه الرجل إلا في حدود المسموح ولم يسمعه أحد يضع الفروض أن لو كان هشام حياً لكان كذا وكذا ...

وقد كان يحلو له كل شيء ويحلو معه كل شيء ... فيحلو لك أن تشاهده وهو يرتدي الثوب الأبيض في كل جمعه ليصلي في مسجد الشيخ " بخيت " في ميدان حلميه الزيتون والذي يبعد عن شارع المهدي عشر خطوات كما يحلو لك أن تشاهده وهو يمزج السمات الشرقية بالالتزام الديني مع احترام حرية الآخرين في وعاء واحد داخل بيته ومع أسرته – فلم ينشأ غريباً عن مجتمعه إنما ظل رغم صعوده على سلم السياسة والحكم محترماً أصوله الشرقية حريصاً على انتظام بيته ضعيفاً أمام أمه ضعف رحمه وتقدير كل ذلك في وسطيه رائعة نبعت من نفس سويه .

وإذ يأتي الحديث إلى ذكر أمه فهو حديث البر الصادق ... فقد تربى المشير أبو غزالة بين أب يعمل بهيئة البريد وأم من الطراز المصري النادر والأم هي التي صاحبت الطالب الصغير " محمد " كما صاحبت المشير " محمد عبد الحليم أبو غزالة " ... حتى آخر أيامها .

لم تكن القبلة التي يضعها على يدها إلا عنواناً لمرحلة تاريخية ساهمت فيها أمه بالنصيب الأكبر ... وقد ماتت الحاجة " مبروكة " رحمها الله منذ عشر سنوات أو يزيد قليلاً ويروي الذين حضروا لحظاتها الأخيرة أنها كانت تخص بالدعاء ابنها " ثروت " رغم تقدم العمر بها واختلاط الأسماء لديها والأم لا تكثر من الدعاء لأصحاب المناصب من أبنائها وإنما تكثر من الدعاء لأصحاب القلوب منهم .

وإذا ما عدنا إلى الطفل الصغير وقد نما حتى المرحلة الثانوية فهو يتحسس الأخبار لعله يعرف متى يأتي إلى بيتهم " عمو ثروت " فإذا ما عرف الموعد دعا كل الأصدقاء المحترمين في المرحلة الثانوية وقليل ما هم ذلك لحرصه على أن يبدو محترماً أمام " عمو ثروت " ولك أن تقول إنما يريد أن يبدو محترماً أمام الزملاء والأقران أيضاً – ويجلس المراهقون أمام الرجل وهم في أشد حالات الانبهار – ولم يكن ذلك الانبهار بالنسر أو بالنجوم التي وضعتها الرتب على الأكتاف وإنما كان الشيء الأخاذ هو ذلك البريق الذي يشع من عين الرجل بالذكاء والتواضع في آن واحد – فحينما تكون الجلسة " جلسة عيال " يرتقي بها الرجل في حديث جميل حول الوطن والمستقبل وأطماع اسرائيل فتتحول الجلسة بقدرة قادر إلى " جلسة كبار " وكبار جداً كمان – والأعجب أن هذه المجموعة من المراهقين ظلت تحفظ كلمات الرجل وترددها حتى بعد أن تجاوز الواحد منهم سن الخمسين .

إن الملفت للنظر هو قدرة الرجل في أن يتحدث عن الموضوعات العظام فيوصلها إلى الصغير بصياغة يفهمها وإلى الكبير بصياغة تليق به ...

إن المخزون الثقافي لدى الرجل يصعب أن نحصره في مقال ... إلا أن المؤلفات التي كتبها فضلاً عن التراجم لتشير إلى ذلك المخزون العلمي ومدى تنوعه ... فقد كتب عن المصطلحات العسكرية وعن فنون الحرب وعن الانتصارات العربية في صدر الإسلام وعن الحرب العراقية الإيرانية مؤلفات عديدة ...

وإن شئت فلنخص بالذكر تلك الأجزاء الأربعة التي صدرت تحت عنوان تاريخ " فن الحرب " ... وهي عمل موسوعي رفيع المستوى فضلاً عن دراسته الرائعة لحرب الصحراء ومؤلفه عن حرب الخليج الثانية وعلاقتها بالأمن القومي .

ولأنه كان يبشر بنصر أكتوبر منذ زمن بعيد ... فضلاً عن كونه أحد فرسانها تخطيطاً وتنفيذاً فقد كتب عن دور المدفعية التاريخي كتاباً بعنوان " وانطلقت المدافع عند الظهيرة " ... ولعل الذاكرة تسعفني في أسماء بعض التراجم وهي عديدة منها ترجمة عن استخدام الطرق الرياضية في الحرب الحديثة ومنها ترجمة كتاب " بعد العاصفة " فضلاً عن الترجمة الشهيرة للكتاب القيم " الحرب وضد الحرب " وهو يتحدث عن أسرار وعوامل البقاء في القرن الواحد والعشرين .

لقد وضع المشير " أبو غزالة " أيضاً مقدمة موجزة لكتاب " نصر بلا حرب " الذي ألفه الرئيس الأمريكي السابق " نيكسون " إلا أني اعتقد أن في مقدمته كانت الإشارة إلى مفتاح فهم حقيقة الكتاب وقد استعرت من مكتبته كتاباً عن غاندي وعنوانه " هذا مذهبي " وبالمناسبة فلم أرده له حتى الآن وكان ذلك منذ ثلاثين عاماً تقريباً .

وكان " أبو غزالة " يتخير لهوايته ما يتفق مع مواهبه ويأنس إلى لعبة " الشطرنج " فكان ينهي دور الشطرنج في دقائق معدودة وكنا نبطيء من حركة اليدين حتى يطول الوقت الذي نمضيه ونحن نتقمص شكل الأنداد له أمام رقعة الشطرنج فيفخر الواحد منا بأنه أطال الدور أمامه لعشر دقائق مثلاً أو يزيد ... وإذا ما غبت عنه لدقيقتين لتعد فيها كوباً من الشاي للضيف العزيز فتعود إليه وهو يلقي بالجريدة أرضاً وقد صرع الكلمات المتقاطعة بأكملها فلا تجد بها خانة بيضاء إلا وقد طعنها بسهم المعرفة ...

وفي حرب أكتوبر 1973 كان الشباب يتناقلون أخباره كما يتناقل الناس روايات " الشاطر حسن " الذي قهر " أمنا الغولة " ولأن الغولة لم تكن أمنا يوماً ما فقد قهرها رئيس أركان المدفعية وقتئذ مع صحبه طاهرة من أبناء مصر المخلصين ... فلم يعد من الجبهة زائراً لبيته شأنه شأن الجنود جميعاً – حتى عاد المشتاقون إلى ذويهم فعاد مع عودة أقل الرتب ... في مساواة هي من قبس الأنبياء .

وإذا كان بين البشر صلات قربى فإن القيم الإنسانية بها أيضاً صلات قربى ... أو تلازم فإنك تجد صفة التواضع دائماً وهي تلازم صفة العدل والمساواة في أي نفس بشرية... وتجد أن من المساواة عدم استغلال النفوذ والبعد عن التربح ... وأن من العدالة ألا يرتقي الإنسان على غيره أو ينتزع حقاً من الآخرين استغلالاً لنفوذه وكل هذه السمات قد التقت في شخص المشير " أبو غزالة " ولم يكن " أبو غزالة " إلا هذا الطراز الذي نأى بنفسه عن استغلال النفوذ أو التربح أو الإثراء غير المشروع ... ومما أذكره في هذا المجال أن مذيعه في تليفزيون " أبو ظبي " أرادت أن تسجل معه حديثاً في بيته ... ولعل ما دار في خلدها ولم تحدث أحداً به أنها كانت تتطلع إلى رؤية قصر المشير " أبو غزالة " بعد أن انتهت مسئولياته الوزارية ... بل إنها كانت تبحث عن الأثاث الذي تم استيراده من " ايطاليا " خصيصاً لهذا البيت حسبما كان يردد الحاسدون وضعاف النفوس وأجرت المذيعة حديثاً تليفزيونياً بشقة المشير " محمد عبد الحليم أبو غزالة " في مدينة نصر والتي يقيم فيها حالياً ... وإذ تجد المذيعة ذلك التواضع في كل شيء ... والذي يبدأ من سلم العقار حتى حجرة استقبال الضيوف بمنزله فتنقل هذه الحقيقة في بث تليفزيوني يبعث على الفخر ... أذاعته عده قنوات فضائية إلا قناة مصر طبعاً .


الحرب العراقية الايرانية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


وانطلقت مدافع رمضان ابو غزالة


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ابو غزالة والصحافة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الملف الوثائقي للمشير ابو غزالة الجزء الاول


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


بيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfouad.ahlamontada.com
احمد عبدالمنعم كامل

احمد عبدالمنعم كامل


ذكر
عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمر : 61
الجنسيه : القاهره
العمل او الوظيفه : القوات المسلحه
اذكر سبب تسجيلك لدينا : الحمد الله
النقاط : 17108
دعاء المنتدى : دعاء المنتدى

وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق   وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Icon_minitimeالثلاثاء 21 أبريل 2009, 12:31 am

ممتاز ممتاز وتحياتى وفخر واعتذاذ بالقائد العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfouad.ahlamontada.com
محمد سيد
عضو نشط
عضو نشط
محمد سيد


ذكر
عدد المساهمات : 53
تاريخ التسجيل : 07/05/2008
العمر : 38
العمل او الوظيفه : عامل مصعد
اذكر سبب تسجيلك لدينا : القراءه
النقاط : 18190
دعاء المنتدى : دعاء المنتدى

وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق   وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Icon_minitimeالأحد 07 يونيو 2009, 9:39 am

مشكور اخى فى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زكى سالم الفقى




ذكر
عدد المساهمات : 95
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 49
الجنسيه : egypt
العمل او الوظيفه : محامى
النقاط : 16886
دعاء المنتدى : دعاء المنتدى

وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق   وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Icon_minitimeالسبت 19 سبتمبر 2009, 5:14 pm

مشكووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfouad.ahlamontada.com
alsabagh
المشرف العام للمنتدى
المشرف العام للمنتدى
alsabagh


ذكر
عدد المساهمات : 851
تاريخ التسجيل : 11/08/2008
العمر : 39
الجنسيه : الاسكندريه
العمل او الوظيفه : computer
اذكر سبب تسجيلك لدينا : computer
النقاط : 139515
دعاء المنتدى : دعاء المنتدى

وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق   وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق Icon_minitimeالجمعة 02 أكتوبر 2009, 12:58 pm

مشكور اخى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.demonoid.com
 
وثائقى كتب للمشير عبد الحليم ابو غزالة وزير الدفاع المصري الاسبق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدفاع الجوى
» جيش الدفاع الإسرائيلي
» وزير داخلية ألمانيا: الالتزام الدينى هو الحل
» رئاسة مجلس الوزراء دليل الوزرات
» جزء عم للقارئ ذات الصوت الجميل / ياسين التهامى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
(¯`•._.• { ملتقى الفؤاد الاسلامى } •._.•´¯) :: الملتقى الثقافى :: ثــقــــافــــــه بلا حدود-
انتقل الى: